عبدالعظيم خضر الكاشف
ودمدني كانت أيام جميلة
عبدالعظيم خضر الكاشف
======================
من حى دردق عمل معلما
وشغل موقع المدير التنفيذى للاتحاد المحلى لفتره طويله ثم انتقل للعمل معلما معارا
بي سلطنة عمان وبعد عودته للسودان عمل
بالتجاره .
تدرج في العمل الاداري
في روابط الناشئين .
وبحكم انه من ابناء حى دردق اصبح سكرتيرا لنادى
النهضه وبرفقة صديقه الاستاذ عزالدين حسين وأخيه المحامي الفاتح خضر كان لهم دور
كبير في تشييد مباني نادي النهضة الحالية . وبعد ذلك اصبح سكرتيرا للنادى اﻻهلى
مدنى وقبل ذلك تم تعيينه سكرتيرا الي اﻻتحاد المحلى لكرة القدم لمدة عام وتم انتخابه نائب لرئيس اﻻتحاد المحلى
فى العام 2005 ليكمل بقية الدوره وأعيد انتخابه مره اخرى نائب لرئيس اﻻتحاد المحلى
عام 2010م وسافر مع نادى اﻻهلى للخرطوم
رئيسا لبعثته لاداء احدى مباريات الدورى الممتاز وبعد عودته لمدنى المت به وعكه الزمته
الفراش اﻻبيض ونقل للخرطوم لمواصلة العلاج الذى لم يجدى فنقل للقاهره وجاء خبر نعيه من
القاهره ومن الصدف انه دفن يوم افتتاح مباريات مجموعة مدنى فى بطولة (الشان ) كاس
افريقيا للمنتخبات المحلية 2011م وشاركت كل اطياف مدنى فى وداعه لمثواه اﻻخير فقد
كان انسان سمح الخصال يميل دائما للوفاق
ويبتعد عن الخلافات فيه نقاء وسماحة نفس
وهو يمت بصلة قرابه الي ال الفنان الخالد فى وجدان الشعب السودانى ابراهيم
الكاشف .
من محطة 18
في دردق وانت متجه شمالا نحو حي ناصر في الشارع الثاني او الثالث علي اليمين يقع
منزل الاسرة .
اخوانه الاستاذ الفاتح
خصر الكاشف السكرتير السابق لنادى النهضه
والاهلى مدنى ومقرر لجنة اﻻستئنافات العليا باﻻتحاد العام السوداني لكرة القدم اﻻن وابراهبم وعبدالكربم وعبدالحميد ومرغنى
بالسعوديه ومحمد بامريكا ومعتز - ولهم أخت
واحدة درية صديقة وزميلة ابنة خالتي اميمة بابكر محمد سعيد وتربطهم علاقة الصداقة
منذ ثلاثون عاما وحتى الان .
وعمل عضوا باللجنه المنظمه باﻻتحاد العام واليه يرجع فضل العمل بضربات الجزاء الترجيحية
في منافسات الدوري الممتاز في حالة أنتهاء المباراة بالتعادل ويضاف للفريق الفائز
نقطتان بالاضافة للنقطة الناتجة من التعادل وعمل بي هذا المقترح لموسم او موسمين
في الدوري الممتاز وتوقف بعد ذلك والقصد منه هو منع التلاعب في نتائج مباريات
الدوري الممتاز .
متزوج من اﻻستاذه نعمات
على بابكر من الدناقله شرق مدنى وله بنتان سهى ووئام بطب الجزيره .
له الرحمة
والمغفرة والجنة مثواه .
تعليقات
إرسال تعليق